من المعوقات في مجال الأعمال بشكل خاص والموظفين في القطاع الخاص بشكل عام (منطقة الراحة)
فهي من المعوقات للتطوير والانطلاق إلى منطقة تحقيق الأهداف على صعيد المنشاءات والأفراد...
فالتزامك بالبقاء في منطقة الراحة سوف يصل بك الحال إلى هدر للسنوات وضياع الفرص وعدم تحقيق أهدافك..
حتى تصل إلى أهدافك لا بد من التحرر من منطقة الراحة الحالية والانطلاق إلى منطقة الخوف التي من خلالها سوف تواجه مخاوفك وتتخطاها وتصعد إلى منطقة اكتساب المهارات والتعلم ومن ثم تبدأ الثقة في قدراتك ومهاراتك المكتسبة وتنطلق إلى مرحلة النمو التي ستحقق لك المزيد من الفرص في مجالات أوسع لتكتشف بأنك وصلت إلى مرحلة تحقيق الأهداف، على الصعيد الشخصي والعملي فلن تصل إلى منطقة (E)
دون مرورك في النقاط التي تسبقها
A منطقة الراحة - Bمنطقه الخوف- C منطقه اكتساب المهارات - D منطقة النمو - E منطقة تحقيق الأهداف.
______
* مدير بنك البلاد
المقالات > القطاع الخاص, متعب العبدلي, منطقة الراحة, منطقة الراحة وسلبياتها > منطقة الراحة وسلبياتها
بقلم: متعب العبدلي

منطقة الراحة وسلبياتها
21/04/2024 8:17 م
بقلم: متعب العبدلي
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/articles/387234.html
المحتوى السابق المحتوى التالي
محتويات مشابهة

المربع الجديد يعزز الشراكات الاستثمارية خلال منتدى صندوق الاستثمارات العامة

صندوق تنمية الموارد البشرية: دعم توظيف 153 ألف سعودي بالقطاع الخاص خلال النصف الأول من 2024

الدفاع المدني يقدم خدمات جديدة ليعزز التعاون بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص
