أباتشي الهلال.. "الطائرة الهلالية" بطلًا للدوري والكأس والنخبة، إنها "ورودك" يا سمو الهلال، يا قائد البطولات في كل الآفاق "مادت بأوراق العمر"، بعد أن نسجت بها نبوغك فاستحوذت على كل الشأن في آسيا وأندية الوطن، ويقيني أن في الوقت متسع لبقايا الانخطاف، لعيني نمر لما تزل "لا يطفؤها" غروب الشمس.
وهي الحلم الكبير لحياة راكضة "على أحصنة"، عمرها تجاوز الجيل تأسست به وكتبت شهادة ميلادها من شرفات المجد.
مبارك أيها الزعيم.