كشف تقرير، بمجلة ” نيوزويك ” العالمية حمل عنوان: ” ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي سحر الغرب بإصلاحاته ” أن الأمير كان في وقت لاحق من شهر مارس ضيفًا مهمًا في المكتب البيضاوي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأشار إلى أن ولي العهد قام بزيارات إلى لوس أنجلوس ونيويورك وهيوستن ووادي السليكون وسياتل؛ للقاء نخبة من مشاهير هوليوود، والنخبة من قطاع التكنولوجيا، بما في ذلك أوبرا وينفري، وإيلون موسك، والمديرين التنفيذيين في جوجل.
وأوضح أن هذه الزيارة كانت مهيبة، وشهدت اهتمامًا عالميًا؛ بسبب خططه الإصلاحية الكبرى في جميع المجالات، ورؤية 2030 لجذب الاستثمارات والانفتاح على العالم، وتوفير الوظائف والاستثمار في مجالات مهمة كالصحة والتعليم والترفيه والسياحة، إضافة إلى مكافحته للإرهاب والفساد ودعم المرأة.
واستقبل الإعلام العالمي، الأمير المُصلح بالترحيب في كل محطة يتوقف عندها خلال جولته الأمريكية، وتبرز جهوده التحديثية، وأكدت أن المملكة تعد أقوى سوق صاعد في هذه اللحظة؛ حيث يسعى ولي العهد إلى حل جميع المشاكل الأساسية التي تعاني منها المملكة واستكمال سلسلة الإصلاحات.