عند توصيل سماعة الرأس بهواتف مختلفة لسماع الأغاني، قد تختلف جودة الصوت من جهاز لآخر.
وفيما يلي بعض النصائح والإرشادات، التي تساعد على تحسين خصائص صوت الهواتف الذكية.
عند تشغيل سماعات الرأس لا تكون الفروق كبيرة، ولكنها تعتمد بدرجة أكبر على سماعات الرأس المستخدمة، وإذا لم يكن الإكولايزر مدمجاً بالفعل في مشغل الموسيقى، فإن جميع الهواتف الذكية تقريباً تشتمل على إيكولايزر خاص بها، أو يمكن تثبيت تطبيق مشابه لتحسين جودة الصوت، حتى أنه تتوفر في بعض الأحيان إمكانية تخصيص الصوت حسب اختبار السمع، ولذلك يجب الاعتماد على تطبيقات الصوت المتاحة والإعدادات لتجريب الاستماع إلى الموسيقى، حتى يصدح الصوت بصورة جيدة.
إذا لم تُجدِ سماعات الرأس الموردة مع الهاتف الذكي نفعاً أو لم يصدح الصوت بجودة جيدة بعد ضبط الإكولايزر، فإنه يتعين على المستخدم التفكير في شراء سماعة رأس جديدة، إذا لم تكن متوفرة لديه.
تعتبر صيغ ملفات الموسيقى أو خدمات بث الموسيقى من العوامل المهمة للاستمتاع بنقاء الصوت، وغالبا ما تكون ملفات الصوت بصيغة MP3 أو AAC المضغوطة، ويمكن لعشاق الموسيقى فك تشفير هذه الصيغ وتحويلها إلى صيغة رقمية بدون فقدان مثل FLAC.