يدر الطمث المحتبس ” الدورة الشهرية “، ويخفف من آلامها المزعجة، كما ينهي التقلصات في الرحم والنزف المزمن فيه.
يُحسّن من صحة الجهاز التنفسي؛ فهو يقاوم السعال ونزلات البرد ويفيد في علاج الربو وضيق الصدر.
يساعد على تقوية الدم وعلاج الأنيميا لغناه بالحديد المكوّن الأساسي لهيموجلوبين الدم وكريات الدم الحمراء.
يعالج مشاكل الضعف الجنسي لدى الرجال والنساء، ويقوّي الرغبة وشهوة الجماع لدى الأزواج .
يقوي الجهاز العصبي المركزي ويساعد على تجديد الخلايا العصبية التالفة .
يحمي من الإصابة بأورام السرطان؛ وذلك لاحتوائه على مضادّات الأكسدة وبخاصة الكاروتينات كالليكوبين والألفا بيتا كاروتين.
يدخل في العلاجات الطبيعيّة المستخدمة في المنتجات السياحية؛ حيث إنّه يزيل السموم المتراكمة في الجسم .
يُنشّط الدورة الدموية الضعيفة ويقوي عمل الكبد والطحال ويمنع إصابتهما بالأمراض .
يمنع الإصابة بأمراض القلب والشرايين، كما يساعد على تخفيض ضغط الدم المرتفع لغناه بالبوتاسيوم.
يحسّن الزعفران من مظهر البشرة، ويزيد من نضارتها وشبابها ويحميها من التجاعيد، ويبقيها ناعمةً ملساء خاليةً من العيوب، إضافةً إلى أنه يساعد على تفتيح لون البشرة.
يقوي عضلات الأمعاء ويعالج البواسير الشرجية النازفة.
يعالج الأرق وصعوبة النوم خلال الليل، كما يمنع تساقط الشعر ويُعزّز نمو الشعر بسرعة.
يقوي البصر ويزيل الغشاوة من العينين. يدخل الزعفران في العلاجات القرآنية لكتابة الآيات القرآنية والأوراد.