أجابت عدة نساء عن أسئلة تتعلق بما سيتبع قرار قيادتهن للسيارة، الذي يدخل حيز التنفيذ يوم الأحد 10 شوال، من قضاء مشاوير المنزل وإصلاح السيارة الخاصة بها.
وأبدت بعض النساء استعدادها لقضاء مشاوير المنزل، من شراء الحاجيات وإيصال بعض أفراد العائلة، مطالبات في الوقت ذاته بضرورة تقسيم العمل بينها وبين الرجل، فيما أبدى البعض الآخر رفضه، مؤكدات أن ذلك يقع على عاتق الرجل.
وبخصوص إصلاح سياراتهن، أظهرت النساء ترددا حول التكفل بذلك، على اعتبار أن أغلب الورشات المتخصصات تعتبر مناطق رجالية، وستتردد في الذهاب إليها، إلا في حال وجود ورشات نسائية متخصصة.
في الوقت ذاته، اخترات عدد من النساء سياراتهن المفضلة للقيادة، أو السيارات التي سيتمكنّ من شرائها فور عزمهن على قيادتها.