قامت دراسة علمية أجراها مجموعة باحثون فنلنديون بالتوصل أن إجراء اختبار مبكر لفحص الحمض النووي، يساعد في الكشف عن الأمراض. ما يمكن كثيرين من اتخاذ إجراءات احترازية لتقليل من خطرها.
الدراسة توصلت الى ان إبلاغ الناس مثلا عن امكانية ان ترفع جيناتهم خطر اصباتهم بنوبة قلبية او سكتة دماغية خلال عشر سنوات، شجع نحو تسعين في المئة منهم على تبني عادات صحية
وبات اختبار جينات الحمض النووي من الاكثر شيوعا لاطلاع الاشخاص على اصولهم الوراثية أو اخطار الاصابة بالامراض ومن ثم يتوجب على الاشخاص الذين يوجود لديهم خطر اكبر للاصابة بالامراض التوجه فورا
للطبيب لاتخاذ الاجراءات الاحترازية.