40 عامًا من النشاط الفني للفنان المصري محمد منير، هي مسيرته العامرة بالأغاني والألبومات اختلطت بها مجموعة من الأعمال الفنية، فعلى الرُّغم من قلة ظهوره دراميًا، إلاّ أنه كان متواجد وشارك في عدة أعمال يذكرها الجمهور ووصلت أعماله المسلسلة إلى 19 عملًا ما بين التليفزيون والمسرح والسينما.
ففي المسرح قدّم منير عدة مسرحيات منها «الشحاتين» مع سعيد صالح وسعاد نصر وصابرين، وعاد ليقم مسرحية مساء الخير يا مصر ومسرحية الملك هو الملك التي قدمها في 2006 من بطولة صلاح السعدني وفايزة كمال وحنين الشربيني.
وفي مجال الدراما التليفزيونية قدم عددًا كبيرًا من الأعمال كان آخرها مسلسله الذق قدمه قبل سنتين باسم «المغني» ولم تكن التجربة الناجحة لكن سبقتها عدة تجارب مميزة للكينج منها جمهورية زفتى وعلي عليوة وغريب الحي.
كانت السينما صاحبة نصيب الأسد في حياة الكينج فقدم خلال مسيرته، 12 فيلمًا كان آخرهم «ما فيش غير كده الذي ظهر فيه بنفسه كما قدم حدوتة مصرية والطوق والإسورة واشتباه وحكايات الغريب ودنيا والبحث عن توت عنخ أمون، وكان من أهم أدواره دور الشاعر في فيلم «المصير».
