واس :
حث معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى الطلاب والطالبات على بذل الجهد من أجل رفعة الأمة.
وقال في كلمة وجهها لهم بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد: من أجلكم وضعت كل تلك الإمكانيات، وعليكم تعقد الآمال بعد الله، وبكم سيكون وطننا غداً أجمل وأقوى، فكونوا كما عهدناكم عنواناً للجد والاجتهاد، وجددوا أهدافكم، وتسلحوا بالهمم العالية، طموح لامحدود، وإرادة لا تقهر، وثقوا أن دولتكم ووزارتكم وأساتذتكم لن يدخروا جهداً في سبيل نجاحكم وتميزكم، فاستثمروا كل ذلك لتكونوا في المراكز الأولى بين الأمم .
وأضاف: أن الاستثمار في العنصر البشري هو الاستثمار الأمثل المضمون العوائد، وعلى سواعده يبنى نهضة الأمم وحضارتها, وقد بذلت وزارة التعليم جل جهدها ووفرت كل الإمكانات بدعم سخي من حكومة خادم الحرمين الشريفين ولم تتوقف مشروعات التطوير والتحديث في الكوادر البشرية من معلمين ومعلمات وأعضاء هيئة التدريس وفي المناهج والمقررات والمباني والتجهيزات وكل ما يلزم لتكون مدارسنا وجامعاتنا على المستوى اللائق بها وفق معايير جودة التعليم العالمية والوصول إلى أفضل المخرجات وهو سعي حثيث إلى الكمال .
وأوضح الدكتور العيسى أن بلادنا تستشرف اليوم مستقبلاً أزهى وأعظم للأجيال بعد أن رسمت لذلك المستقبل رؤية 2030 الخلاقة ودعمها برنامج التحول الوطني والبرامج التنفيذية الأخرى سعياً لإطلاق الطاقات الواعدة من خلال اقتصاد متنوع ومزدهر لتؤكد على أن التعليم هو السلاح الفعال والسبيل الأقوى لتحقيق هذه الرؤية الطموحة .
واستطرد قائلاً : أدعوا نفسي وإياكم إلى أن نعاهد أنفسنا ووطننا أن عامنا الدراسي الجديد انطلاقة جادة بهمة عاليه نحو الإبداع والتميز والنجاح وأن نسعى بكل جهد إلى أن تكون فصولنا الدراسية وقاعاتنا الجامعية نموذجاً للعطاء والأداء التعليمي المتوافق مع أعلى معايير الجودة العالمية القادر على تخريج أجيال متسلحة بسلاح العقيدة الإسلامية الصافية والقيم والمبادئ العليا القويمة أجيال قادرة على مواجهة تحديات العصر بما تملكه من معارف ومهارات وقدرات أجيال تمتلك وسائل الدفاع ضد ما يغزوها من أفكار هدامة اتجاهات مظلله ومنحرفة وبما ترسخ لديها من قدرات على الحوار والتفكير الناقد , أجيال تمتلك مهارات البحث العلمي الجاد يقودها الشغف والنهم اللامحدود إلى العلم والمعرفة.
وقال في كلمة وجهها لهم بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد: من أجلكم وضعت كل تلك الإمكانيات، وعليكم تعقد الآمال بعد الله، وبكم سيكون وطننا غداً أجمل وأقوى، فكونوا كما عهدناكم عنواناً للجد والاجتهاد، وجددوا أهدافكم، وتسلحوا بالهمم العالية، طموح لامحدود، وإرادة لا تقهر، وثقوا أن دولتكم ووزارتكم وأساتذتكم لن يدخروا جهداً في سبيل نجاحكم وتميزكم، فاستثمروا كل ذلك لتكونوا في المراكز الأولى بين الأمم .
وأضاف: أن الاستثمار في العنصر البشري هو الاستثمار الأمثل المضمون العوائد، وعلى سواعده يبنى نهضة الأمم وحضارتها, وقد بذلت وزارة التعليم جل جهدها ووفرت كل الإمكانات بدعم سخي من حكومة خادم الحرمين الشريفين ولم تتوقف مشروعات التطوير والتحديث في الكوادر البشرية من معلمين ومعلمات وأعضاء هيئة التدريس وفي المناهج والمقررات والمباني والتجهيزات وكل ما يلزم لتكون مدارسنا وجامعاتنا على المستوى اللائق بها وفق معايير جودة التعليم العالمية والوصول إلى أفضل المخرجات وهو سعي حثيث إلى الكمال .
وأوضح الدكتور العيسى أن بلادنا تستشرف اليوم مستقبلاً أزهى وأعظم للأجيال بعد أن رسمت لذلك المستقبل رؤية 2030 الخلاقة ودعمها برنامج التحول الوطني والبرامج التنفيذية الأخرى سعياً لإطلاق الطاقات الواعدة من خلال اقتصاد متنوع ومزدهر لتؤكد على أن التعليم هو السلاح الفعال والسبيل الأقوى لتحقيق هذه الرؤية الطموحة .
واستطرد قائلاً : أدعوا نفسي وإياكم إلى أن نعاهد أنفسنا ووطننا أن عامنا الدراسي الجديد انطلاقة جادة بهمة عاليه نحو الإبداع والتميز والنجاح وأن نسعى بكل جهد إلى أن تكون فصولنا الدراسية وقاعاتنا الجامعية نموذجاً للعطاء والأداء التعليمي المتوافق مع أعلى معايير الجودة العالمية القادر على تخريج أجيال متسلحة بسلاح العقيدة الإسلامية الصافية والقيم والمبادئ العليا القويمة أجيال قادرة على مواجهة تحديات العصر بما تملكه من معارف ومهارات وقدرات أجيال تمتلك وسائل الدفاع ضد ما يغزوها من أفكار هدامة اتجاهات مظلله ومنحرفة وبما ترسخ لديها من قدرات على الحوار والتفكير الناقد , أجيال تمتلك مهارات البحث العلمي الجاد يقودها الشغف والنهم اللامحدود إلى العلم والمعرفة.