تنوي المملكة العربية السعودية مضاعفة إمداداتها من الغاز الطبيعي خلال العقد القادم، بحيث ترفع حصته في تشغيل المرافق العامة إلى نحو 70%، بما يجعلها الأعلى بين دول مجموعة العشرين.
وتعتمد استراتيجية السعودية على إجراء بحوث مشتركة مع الشركات المصنعة للسيارات؛ بهدف تطوير أنظمة وقود فائقة الأداء والنظافة مستقبلًا، وإدارة الكربون بجمعه وتخزينه واستخدامه، والسعي للقيادة العالمية في الطاقة المتجددة بإنتاج 10 جيجا وات من الكهرباء.
كما ستستمر المملكة في الاستثمار في مجال الهيدروكربونات لتطوير وتنويع الاقتصاد، لتبقى لاعبًا رئيسيًا في هذا القطاع.