• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   يناير 13, 2023 , 15:00 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

جامعة طيبة تُعلن إتاحة فرص تعاون للكفاءات الوطنية للتدريس بنظام الساعات
جامعة طيبة تُعلن إتاحة فرص تعاون للكفاءات الوطنية للتدريس بنظام الساعات

الإمارات تفوز على الجزائر بركلات الترجيح وتضرب موعدًا مع المغرب في نصف نهائي كأس العرب
الإمارات تفوز على الجزائر بركلات الترجيح وتضرب موعدًا مع المغرب في نصف نهائي كأس العرب

نائب وزير “البيئة” يؤكد أهمية التعاون في تبنّي نهجٍ تكاملي
نائب وزير “البيئة” يؤكد أهمية التعاون في تبنّي نهجٍ تكاملي

وقاء مكة المكرمة ينفذ جولات ميدانية لتعزيز جهود حماية القطاع الزراعي بمحافظة الخرمة
وقاء مكة المكرمة ينفذ جولات ميدانية لتعزيز جهود حماية القطاع الزراعي بمحافظة الخرمة

فلكية جدة: سماء المملكة تشهد ذروة شهب التوأميات لعام 2025
فلكية جدة: سماء المملكة تشهد ذروة شهب التوأميات لعام 2025

آخر الأخبار > خطيب المسجد الحرام : الدنيا دار ابتلاءات ومحن .. والحصيف من تحرز لنفسه ولدينه حتى لا يقع في الفتن
13/01/2023   3:00 م

خطيب المسجد الحرام : الدنيا دار ابتلاءات ومحن .. والحصيف من تحرز لنفسه ولدينه حتى لا يقع في الفتن

+ = -
1
منبر - التحرير :  

أمّ المسلمين اليوم لصلاة الجمعة في المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن عواد الجهني إمام وخطيب المسجد الحرام، واستهل فضيلته خطبته الأولى قائلًا: عباد الله : إننا في هذه الأيام نتقلّب في نعمٍ من الله وافرة، وخيراتٍ عامرة، سماؤنا تمطر، وشجرنا يثمر، وأرضنا تخضرّ، فتح لنا أبواب السماء، فعمّ بغيثه جميع أرضنا، فامتلأت السدود والوديان، والنخيل والآبار، وارتوت الأرض، فاللهم زدنا من فضلك ورحمتك فإنه لا يملكها إلا أنت ، اللهم سقيا رحمةً لا سقيا عذابٍ ولا هدمٍ ولا غرق.
وأضاف فضيلتهُ مبينًا أنّ الدنيا دار ابتلاءات ومحن، والحصيف من تحرز لنفسه ولدينه حتى لا يقع في الفتن، ولينجو منها ، وأعظم الخلق غرورًا من اغتر بالدنيا وعاجلها، فآثرها على الآخرة، ورضي بها من الآخرة، فمن اعتصم بحبل الله واستنار بنور الله وتمسك بكتاب الله استقام ونجا، ومن أفلت السبب وأغمض عينه عن النور وصدَّ عن الصراط المستقيم، تاه وهلك والعياذ بالله تعالى.

ثم بيّن فضيلة الدكتور الجهني أنّ الإنسان في هذه الدنيا يسبح في بحر الحياة بين أمواج الهواجس والأفكار والوساوس والظنون والأهواء والشهوات وأعاصير الأعراض، والذي خلق الإنسان وخلق فيه أفكاره ووساوسه وغرائزه، وخلق الأعراض التي تحيط به، لم يغفل عنه ولم يُهمله، بل أعطاه عقلاً وبصيرة، وأرسل إليه رسولاً وأنزل عليه نظاماً يوجهه في مسيرته في هذه الحياة ، ومد له سبياً متصلاً بشاطئ النجاة وفيه عروة وثيقة لا تفصم.

فهو كمثل زورق في بحر لجيّ يرفعه الموج ويخفضه ، وتُحركه الرياح يميناً وشمالا ، فلا بد له من يُوصله ويحدد اتجاهه ، ولا بد له من ربان ماهر يعرف الممرات يسير به إلى اتجاه المرسى ، فإذا لم يكن كذلك ضَلَّ في المتاهات وغرق .
ومن هذا المثل نتعرف على الازدواجية والاختلاف في هذا الزمن ، فقد كثر العلم وانتشر الجهل ، وكثرت الأموال وزاد الفقر ، وتطور الطب وفشت الأمراض ، كثر العلم في النظريات والصناعات والفلسفات ، ولكن كثر الجهل بواجب الإنسان ورسالته في هذه الحياة ، فصار العلم بدون تقوى ، وعلى غير هدى .
فاستغلت العلوم لغير ما خُلقت له ، خُلقت لتكون دليلاً على قدرة خالقها ووحدانيته ، ولتكون رابطة بين الإنسان وخالقه ، خُلقت لتكون عوناً للإنسان على طاعة ربه ، ولكن العلم بعيد عن هذا الآن إلا ما شاء الله ، فقد استعملت بعض العلوم الآن للتخريب والتدمير والصد عن دين الله ، واستعباد الضعيف ، والسبب في ذلك فصل العلم عن الإيمان ، فإلى متى هذه الجهالة ؟ تطور الاقتصاد وكثرت الأموال فزادت النفوس شحاً وبخلاً ونهمة في جمع الأموال بالحلال والحرام ، بحق وبدون حق ، شارب ماء البحر كلما زاد شرباً ازداد عطشا.
فبعض الناس ينفق مئات الألوف في رحلة سياحية ، ولكنه لا يواسي فقيراً ولا يعطف على يتيم ؛ والسبب في ذلك الجهل بنظام الإسلام ، والجهل بالحسنى .
ألا وإن أعظمُ الازدواجية في حياتِنا هي الازدواجية في أمرِ دينِنا ، نعلمُ الخيرَ ونأتي منه ما أردْنا ، ونعلمُ الشرَ ونجتنبُ منه ما شئنا ، نعلمُ الهدى ولا ندخلُ فيه كله ، ونعلمُ الضلالَ ولا نخرجُ منه كله ، اعتمادُنا على رحمةِ اللهِ تعالى ومغفرتِه ، وكأننا لا نقرأُ القرآنَ ، فلما ذكرَ اللهُ تعالى أن ((رحمته وسعت كل شي)) ، ذكرَ أهلَها وأحقَ الناسِ بها، قال سبحانهُ : (فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ)
اتقوا الله يا أمة الإسلام: (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ)، (وَكَذَلِكَ جَعَلْتَكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لتكونوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شهيدا)

وفي الخطبة الثانية بيّن فضيلة الشيخ عبدالله الجهني أن الإيمان والتقوى يستفتح أبواب البركات من السماء والأرض، والمعصية والطغيان قد تفتح أبواب كل شيءٍ فتنةً واستدراجًا ، مما يوجب شدة الحذر من المعاصي في الأمة ، وعدم الغفلة عما في أيدي الناس من النعم والقيام بشكرها ، وعدم الاغترار بما فتح الله على الكفار من أبواب كل شي ، واعلموا إن العزة والكرامة في طاعة الله ، والذلة والهوان في معصية الله ، فاقنعوا بما أحل الله وازهدوا فيما حرم الله
وتيقنوا أن الآجال وتصريف الأمور بيد الله عز وجل ، فلا يدري المرء ماذا سيصيبه في صباحه ومسائه ، فخذوا حذركم وحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ، وزنوها قبل أن توزنوا.

خطيب المسجد الحرام : الدنيا دار ابتلاءات ومحن .. والحصيف من تحرز لنفسه ولدينه حتى لا يقع في الفتن

آخر الأخبار, أخبار
الدنيا, الفتن, المسجد الحرام

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/334679.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
خطيب المسجد الحرام : الدنيا دار ابتلاءات ومحن .. والحصيف من تحرز لنفسه ولدينه حتى لا يقع في الفتن
"الصحة": تسجيل 26 إصابة جديدة بفيروس كورونا .. و 20 حالة تعافي
خطيب المسجد الحرام : الدنيا دار ابتلاءات ومحن .. والحصيف من تحرز لنفسه ولدينه حتى لا يقع في الفتن
أكثر من نصف مليون مصل يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الحرام

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس