يجتذب مهرجان الكليجا التاسع ببريدة المهتمين والمتذوقين للأكلات الشعبية، التي تصنعها أنامل الأسر المنتجة كونها تمثل تراث مدينة بريدة، كما أن للعمل الحر دور في توطيد العلاقات الاجتماعية في المجتمع.
وأوضحت “أم أرجوان” أن المهرجان فتح لها نافذة لتسويق منتجاتها من خلال عرضها وتقديمها للزوار الذين ينشدون أفضل ما لدى الأسر المنتجة، مما مكنها من مواجة التحديات عبر إتاحة الفرصة لعرض منتجاتها، وإيجاد قنوات تسويقية للأسر المنتجة تضمن دخل مستدام وتوفر عائدًا اقتصاديًا لها يسهم في إعالتها ونقلها من مستهلكة إلى منتجة.