تضمنت إحصائية عن أغرب الوظائف في العالم 9 وظائف غريبة موجودة في المملكة، والراتب أو المقابل المالي الذي يحصل عليه أصحاب هذه الأعمال.
ورغم غرابة هذه الوظائف، وفقاً لصحيفة “الوطن”، فإنها تدر على أصحابها دخلاً مناسباً، وبعضها أصبح مألوفاً، بل مطلوباً عند بعض الأشخاص، رغم أن بعضها قد يعد مخالفاً للأنظمة.
حجز موقع للصلاة في المساجد
وهي وظيفة يؤديها أشخاص في المساجد المزدحمة أو في الحرمين الشريفين خلال مواسم الازدحام، ويحصل الشخص على ما بين 50 إلى 100 ريال للتنازل عن مكانه.
وظيفة “اللعيبة”
ويؤديها شباب يُستأجرون لأداء الألعاب الشعبية “القلطة الشعبية”، حيث يصطف الشباب خلال مناسبات الزواج، ويحصل الشاب الواحد على ما بين 100 إلى 300 ريال.
وظيفة “خوي السفر”
وهو شخص مستعد للسفر مع أي شخص يبحث عن مرافق له أثناء السفر، ويحصل مؤدي هذه الوظيفة على ما بين 10 آلاف ريال إلى 20 ألف ريال للسفرة الواحدة.
وظيفة “حجز موقف للسيارة”
ويؤديها أشخاص يتواجدون بسياراتهم داخل المواقف المزدحمة، ويحصل الواحد منهم على ما بين 100 إلى 300 ريال، مقابل التنازل على موقف سيارته للشخص الراغب.
وظيفة “المسيّرة”
وهي وظيفة نسائية، حيث تتطوع سيدة بزيارة المرأة التي ليس لديها صديقات في المنزل، لتسليتها ومساعدتها على تمضية الوقت، وتحصل “المسيّرة” على ما بين 100 إلى 200 ريال.
وظيفة “هندسة الآبار”
وهو شخص حصل على خبرة في تحديد مواقع تجمع المياه الجوفية بالطرق التقليدية، وذلك عن طريق بعض المعالم الجغرافية والتضاريس، ويحصل مقابل ذلك على ما بين 1000 إلى 3000 ريال.
وظيفة “المدّاح”
وهو شاعر يُستأجر لمدح أصحاب الاحتفالات في المناسبات الشعبية أو مناسبات الأفراح، والمقابل المادي يتحدد حسب شهرة الشاعر وموهبته الشعرية.
وظيفة “المزغردة”
وهي سيدة تجيد إطلاق الزغاريد أثناء مناسبات الأفراح، وتحصل المزغردة على ما بين 200 إلى 300 ريال في المناسبة الواحدة.
وظيفة “تسهيل دخول العزّاب”
وهي وظيفة تؤديها فتيات يقفن أمام المجمعات التجارية والملاهي المخصصة للعوائل، بحيث ترافق الفتاة الشاب الراغب في الدخول، على اعتبار أنها من محارمه، وتحصل مقابل ذلك على ما بين 50 إلى 100 ريال.