نشعر بالكبت اليومي من ضغوطات الحياة، من الكلمات الجارحة التي نتعرض لها.
نكبت داخلنا الأحاديث العالقة في أفواهنا ثم تدفن بالداخل.
الكبت الداخلي يولد أنفجارات على هيئة دموع على الوجه والشخص أكثر صمتًا من غيره.
الكبت بكاء والآلام مستمرة.
إلى متى الصمت؟!
متى ستبوح بما بداخلك؟!
الكبت صمت ومواقف تجرحنا على الدوام.
فرغوا الكبت الذي بداخلكم بالتقرب إلى الله تعالى، وقراءة القرآن الكريم، والرسم، وقراءة الكتب، وممارسة التمارين الرياضية، واللعب فوق الرمل، والتأمل في البحر، والحديث مع الأصدقاء القدامى الذين نسترجع معهم ذكريات الماضي السعيد.
اكتبوا لأنفسكم رسائل إيجابية تحتاجونها عندما تضيق بكم الدنيا.
كن قويًا لأجل نفسك والآخرين.
لا تنم إلا وقد سامحت الجميع.
واقرا أذكارك واصنع السعادة لنفسك.
انشروا الكلمات الطيبة في مكان تتواجدون فيه.
وكونوا متفائلين بأن الغد اجمل.
حاربوا الكبت الذي داخلكم بمجاورة السعداء.