في ظل أزمة كورونا ظهرت الحقائق، وأخذت كل دولة مكانها الحقيقي، فكانت المملكة العربية السعودية هي الدولة العظمى، التي جعلت صحة الإنسان وكرامته في المقدمة، في حين جعلت كل دول العالم اقتصادها قبل كل شيء، وأهم من صحة شعوبها، فجاءت مشاعر الشاعر عمر الزبيدي تفوح بالفخر والاعتزاز بالوطن وقيادته في هذه الأبيات:
حصحص الحقق تجلى نوره
فاق نور الشمس ماينكر أحد
يا بلاد الخير ما مثلك بلد
ربنا يحميك من عين الحسد
كم شعوبٍ نالها مر الأسى
لم تجد جرعة علاج أو ضمد
يا سعودي رافع رأسك فخر
سيدي سلمان يا وجه السعد
يوم قال بكل صدق كلمته
صحة الإنسان أول في البلد
أيها التاريخ اكتب واعترف
دولتي العظمى للعالم سند