علمت مصادر أن جهات عليا وافقت على طلب وزارة التعليم بندب المعلمات السعوديات للتدريس في الأكاديميات والمدارس السعودية بالخارج، خصوصاً المعلمة المرافقة لزوجها الموفد أو المبتعث.
وقال مصدر مطلع: «تمت الموافقة على إتاحة الفرصة للمعلمات السعوديات المرافقات لأزواجهن العاملين في ممثليات المملكة في الخارج أو الممثلين للمملكة في المنظمات الدولية أو الإقليمية، أو الموظفين المعارين لها، أو المبتعثين للدراسة، بالعمل معلمات في الأكاديميات والمدارس السعودية بالخارج، وذلك خلال مدة مرافقتهن». وأوضح أن الجهات العليا أوصت بقيام وزارة التعليم بالاتفاق مع وزارات الخارجية، والخدمة المدنية، والمالية، وأيضاً المؤسسة العامة للتقاعد، بوضع ما يلزم من ضوابط لذلك، على أن تتضمن الآلية المناسبة والإلزام بمراعاة قوانين البلد المضيف، وأن تحتسب مدة عملهن لأغراض التقاعد مع سداد الاشتراكات التقاعدية، وتعتمد هذه الضوابط بقرار من وزير التعليم، وفي حال تكرار استحقاق المعلمة للبدلات بصفتها معلمة ومرافقة يصرف لها البدل بصفتها مرافقة فقط.وذلك وفقاً لـ ” المناطق “.