• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   نوفمبر 29, 2019 , 13:59 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

سمو وزير الخارجية يرأس أعمال المنتدى الدولي لتحالف الأمم المتحدة للحضارات في نسخته الحادية عشرة بالرياض
سمو وزير الخارجية يرأس أعمال المنتدى الدولي لتحالف الأمم المتحدة للحضارات في نسخته الحادية عشرة بالرياض

وزارة الخارجية: المملكة تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف قوات أمن سورية وأمريكية
وزارة الخارجية: المملكة تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف قوات أمن سورية وأمريكية

منطقة المانجا في معرض جدة للكتاب 2025 تدعم المحتوى الإبداعي والذائقة البصرية
منطقة المانجا في معرض جدة للكتاب 2025 تدعم المحتوى الإبداعي والذائقة البصرية

ختام أكبر هاكاثون في العالم “أبشر طويق” ضمن فعاليات مؤتمر أبشر 2025
ختام أكبر هاكاثون في العالم “أبشر طويق” ضمن فعاليات مؤتمر أبشر 2025

الأرصاد: هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة مصحوبة بزخات من البرد على هذه المناطق
الأرصاد: هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة مصحوبة بزخات من البرد على هذه المناطق

أخبار > خطيب المسجد الحرام :حسن ظن العبد بربه يجب أن لا يكون مقصورًا على حالة مخصوصة
29/11/2019   1:59 م

خطيب المسجد الحرام :حسن ظن العبد بربه يجب أن لا يكون مقصورًا على حالة مخصوصة

+ = -
1
منبر - التحرير:  

أمّ المصلين إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور أسامة بن عبدالله خياط المسلمين مبتدأ خطبته بحمد الله والثناء عليه فقال : أيها المسلمون: إن شر ما مُنِيَت به النفوس، واضطربت به القلوب؛ يأسٌ يُمِيتُ الشعور، وقنوطٌ تُظلِم به الدنيا، وتتحطّم به الآمال، وتخبوا به الأماني، وتُسَدّ به المسالك، وتُغْلَقُ به المنافذ.

ولقد جاء ذكر اليأس والقنوط في آيتين من كتاب الله، في مَعْرِض الذَّمِ لهما والتنفير من سلوك سبيلهما؛ لأنهما من كبائر الذنوب، فقال عزَّ من قائل: إِنَّهُ لا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الكَافِرُونَ ، ورَوْح الله ـ يا عباد الله ـ هو رحمته ورجاء الفرج عنده.

وقال سبحانه: وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّالُّون ، فأوضح سبحانه أن المؤمن ليس من شأنه اليأس والقنوط، وإنما يكون على الدوام خائفًا راجيًا، يخاف جَرِيرَة ذنبه وتَبِعَة معصيته، ويرجو مع ذلك رحمة ربه وعفوه ومغفرته، مقرونًا بالعمل بطاعته، وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يقول الله عز وجل: أنا عند ظن عبدي بي” وفي بعض طرق الحديث عند الإمام أحمد وابن حبان والحاكم: “فليظن بي ما شاء”)).

وفي صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل موته بثلاثة أيام يقول: ((لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بربه)).

وكل ذلك يا عباد الله وما في معناه من نصوص الوحيين لَمِن مَّا يفتح أمام المرء أبواب الأمل والرجاء، ويصرفه عن اليأس والقنوط، ويوجّهه خير وُجْهَة، ويسلك به أحسن المسالك، ويجعله ينظر إلى ما يستقبل من أيامه نظرة المتفائل الذي يحسن الظن بربه، ويرجو رحمته وجميل العاقبة عنده.

ثم اكمل فضيلته الخطبة بقوله: وإن حسن ظن العبد بربه يجب أن لا يكون مقصورًا على حالة مخصوصة، أو حادثة بعينها، أو زمن دون آخر، فكما يجب أن يحسن المرء ظنه بالله وهو مقبل عليه، يرجو عفوه ومغفرته، فكذلك يجب أن يكون حسن ظنه بالله مصاحبًا له في كل ما يعرض له في هذه الحياة الدنيا من شدائد، وما ينزل به من نوازل، وما يغشاه من كروب، فإذا ابتُلِي بداءٍ أو أصابته جَائِحَة أو غَلَبهُ الدَّين أو فَقَدَ حبيبًا كان مِلء السمع والبصر؛ وجب عليه أن لا ييأس من رَوْح الله، وأن لا يقنط من رحمته، بل يجب عليه أن يستيقن أنّ ما نزل به من بلاء لم يكن إلا خيرًا له؛ يرفع الله به الدرجة، أو يدفع عنه شرًّا أعظم مما ابتلاه به، أو يعوّضه خيرًا مما فقد في عاجل أو آجل، كما جاء في الحديث الذي أخرجه البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من يرد الله به خيرًا يُصِب منه)). أي: يبتليه بالمصائب ليثيبه. وكما جاء في الحديث الذي أخرجه الترمذي وابن ماجه في سننهما بإسناد جيد، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن عِظَم الجزاء مع عِظَم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قومًا ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السَّخَط)).

وافتتح خطبته الثانية بحمد الله والثناء عليه وقال : عباد الله، جاء في الحديث الذي أخرجه الشيخان في صحيحيهما عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما يُصِيبُ المسلم من نَصَبٍ ولاَ وَصَبٍ ولاَ هَمٍّ ولا حَزَنٍ ولا أَذَىً ولا غَمٍّ حتى الشوكة يُشَاكُهَا إلا كفّر الله بها من خَطَايَاهُ)) وفيه كما قال أهل العلم: بشارة عظيمة لكل مؤمن؛ لأن الآدمي لا ينفك غالبًا عن ألم بسبب مرض أو هَمٍّ أو نحو ذلك، وأن الأمراض والأوجاع والآلام بدنية كانت أم قلبية تكفّر ذنوبًا وقعت عليه، وإن كان هذا التكفير مخصوص عند جمهور أهل العلم بالصغائر، أما الكبائر فلا تكفرّها إلا التوبة النصوح؛ لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي أخرجه مسلم في صحيحه: ((الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان؛ مكفّرات لما بينهنّ إذا اجتُنِبت الكبائر)).

وبكل حال فإن في هذه البشارة فتحًا لباب الأمل والرجاء في كرم الله تعالى، وجميل عفوه وعظيم غفرانه، فالرجاء كما قال الإمام ابن القيم رحمه الله: “حادٍ يحدو القُلوب إلى الله والدَّار الآخرة، ويُطَيِّب لها السير إليه، والفرق بينه وبين التمني أن التمني يكون مع الكسل، ولا يسلك بصاحبه طريق الجد والاجتهاد، والرجاء يكون مع البذل الجهد ،وحسن التوكل، ولهذا قام الإجماع على أن الرجاء لا يصح إلا مع العمل”. ثم بين أن الرجاء المحمود هو رجاء رجل عمل بطاعة الله على نور من الله، فهو راج لثوابه، ورجل أذنب ذنبًا ثم تاب منه فهو راجٍ لمغفرته. وأما رجلٌ متماد في التفريط والخطايا، يرجو رحمة الله بلا عمل، فهذا هو الغرور والتمني والرجاء الكاذب.

خطيب المسجد الحرام :حسن ظن العبد بربه يجب أن لا يكون مقصورًا على حالة مخصوصة

أخبار
المسجد الحرام, خطيب

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/170023.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
خطيب المسجد الحرام :حسن ظن العبد بربه يجب أن لا يكون مقصورًا على حالة مخصوصة
رويترز: ضحايا احتجاجات العراق تجاوز 400 قتيل
خطيب المسجد الحرام :حسن ظن العبد بربه يجب أن لا يكون مقصورًا على حالة مخصوصة
تعليم وادي الدواسر يحتفي بالذكرى الخامسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس