“الهلال”
معادلة شرف بطول العمر وعرض السنين!
**الهلالي.. بطبعه طيب..
لبق
ومتحدث وسيم..
وشهير بعشقه الضارب بجذوره في تخوم النفس!!
والهلالي أيضاً..
يحب حتى اللحظة الأخيرة..
وتنمو في ذاته تلك الجذور التي لا يزال (تراب الأيام)
يزيدها تمدداً في الأعماق وتوهجاً في الآفاق..
لأنه بحسه الفطن لا يقبل أن يكون حبه إلا كياناً كان ولا يزال امتداداً للصباح وللحقول.. وللبطولات.
**أيها الهلاليون..
من حقكم ان تمارسوا (النمو) أينما شئتم.. ولكنكم كعادتكم دوماً لا تلبثون أن تدسوا في أكمامنا أمسكم.. ذلك (الأمس) القادم في ورقة كلها فخر بطول العمر.. وبعرض السنين
يا أبطال (الست بطولات آسيوية)
٢دوري
و٢كأس
و٢سوبر
لعب ناديكم ١١ نهائي آسيوي
١٩٨٦ وصيف البطل
و١٩٨٧وصيف البطل
و١٩٩١البطل
و١٩٩٧البطل
و١٩٩٧البطل
و٢٠٠٠ البطل
و٢٠٠٠ البطل
و٢٠٠٢البطل
و٢٠٠٢وصيف البطل
و٢٠١٤وصيف البطل
و٢٠١٧وصيف البطل
و٢٠٠٢البطل
و٥٨ (بطولة محلية ) أو تزيد..
كلنا مهتمون بحقائقكم (الحاضرة) التي لا يمكن أن نجد لها تفسيراً!!
ولا لمعادلة الشرف وحرارة الوعد الذي عندما قطعتموه على أنفسكم لا بد من أن يكون في طاقتكم القدرة الفاعلة على تحقيقه!!
**أيها الهلاليون الآتون..
نحن هنا..
من يستطيع أن يتحدث بلغة الواثق.. سواكم.. ومن يملك مفردات التصميم المعنى والفعل؟!
لا أحد سواكم..
على مشارفكم ابدأ..
ذلك الفضاء الرحب في عالم يمتد من النجمة إلى النجمة..
وعندما تصلون إلى هذا العالم..
سترون في السماء (هلالاً) لا بد من أن تتعلق به نظراتكم..
وتهيم به فطرتكم..
ومهما ترككم من ترككم..
أو أبق من أبق منكم،
فأنتم
(الزاد الأخير.. في التو واللحظة).