
أكدت النيابة العامة عبر تغريدة لها على الحساب الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أن إرسال أو نشر واقعة من شأنها أن تجعل غيره محلاً للازدراء، أو تمس العرض أو السمعة، عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو أي وسيلة رقمية، تُعتبر جريمة معلوماتية يعاقب مرتكبها بالسجن مدة تصل سنة وبغرامة خمسمائة ألف ريال.