وجَّه المدرب واستشاري الجودة الأستاذ محمد عوض القرني رسائل تنظيمية وقانونية في التدريب ” قائلا: الفروق الجنسية مبرمجة جينيا وليست ناتجة عن فروق هرمونية ” ساكس ” وبالتالي فإن التدريب Hو التعليم الموحد والمتساوي بين الجنسين لا يحقق العدل والامانة العلمية في تكافؤ الفرص.
. ٢. احتلاف الاساليب التخطيطية والاستراتيجية المتباينة ( المرأة تستخدم علامات أرض الواقع التي تراها أو تسمعها ، والرجل يميل إلى استخدام مفاهيم مجردة … الشمال . الجنوب .
.٣. المركز المسؤول عن التجوال في دماغ الذكور ” قرن امون ” بينما يستخدم الإناث قشرة الدماغ . فهل يعي ذلك كل مدرب عندما يصمم برنامجه التدريبي.