امتدت التظاهرات في إيران إلى العديد من المدن و تصاعدت وتيرة الاحتجاجات، ضد سياسات نظام الملالي، والتدهور الاقتصادي الحاد، أبرزها مدينة “قم”، وسط مصادمات مع قوات الشرطة والحرس الثوري، الذي فتح نيرانه على المتظاهرين في محافظة “لرستان”، فقتل 3 وأصاب العشرات.
حيث أن التظاهرات ضد الرئيس الإيراني امتدت إلى مدينة “قم”، المليئة بالمزارات التي يعتبرها الشيعة مقدسة، بينما تداولت حسابات إيرانية أخباراً عن قطع خدمة الإنترنت في أماكن متفرقة بالبلاد.