ترجل الفارس التربوي عن صهوة جواده في مسيرة التعليم النظامي كمعلم ثانوي ثم معيد بالكلية الجامعية واليوم ينتهي به المشوار وهو ممسكا بزمام الإشراف التربوي لمادة الفكر المنظم الرياضيات .
مسيرة عاطرة بالحب والوئام مليئة بالعطاء ثرية بالفكر شامخة بحسن التعامل .
ترجل الفارس فسارع محبوه أيهم يكون مضياف الفارس بمناسبة تكريمية ترمز إلى مكانته الاجتماعية وتشير لأثره التربوي تسابق الكل أسرته أفراد قريته زملاؤه محبوه مؤسسات المجتمع المدني أيهم يظفر بالسبق حبا لا رياء .. ولكن الأمال تحطمت على صخرة المبادئ والطموحات ذابت في نهر الإخلاص .. كنت ممن تواصل معه وبإصرار ممثلا عن مجموعة محبيه حاولت جاهدا ولكن الثابت لا يتزحزح وصاحب الرسالة يناضل لتوكيدها .
يرد قائلا تكريمي أنا صانعه بحب الميدان لي بعد تقاعدي .
تكريمي أنا من يصيغ حروفه بتقدير من حولي لمسيرة مشواري .
تكريمي وتتوجي هو تواجدي في طيات دعوات المخلصين بظهر الغيب .
معلنا بأن حياته رسالة لا ينتهي مدادها مدى الحياة .
ولازال الفارس يصول ويجول في أرجاء الوطن يؤدي برنامجه الشهير دورات في عالم القدرات . مجانا يريد رضا رب البريات .
شكرا أستاذي رسالتك وصلت .