رجل الأمن السعودي المجند لخدمة الدين أوَّلاً والمليك والوطن، أصبح أُنْمُوذَجَاً يُقتدى به فقد حاز على إعجاب الكثير من أقطار العالم الإسلامي خَاصَّة والعالم أجمع.
الصور التي تناقلتها وسائل الإعلام الدَّوْلِيَّة والمحلية بشتى أنواعها من تلفزيون، وصحافة، ووسائل التواصل الحديثة؛ بِسَبَبِ ما قَامَ به رجال الأمن السعودي في حج هذا العام، وما قدموه من إمكانات عسكرية هائلة، وما يتمتع به العسكري السعودي من لياقة وقدرات عسكرية فذة، جمع معها الأَخْلَاق، والإِنْسَانية، والخصال النبيلة.