إنها (ورودك) يا سمو الهلال
يا قائد البطولات في كل الآفاق (مادت بأوراق العمر) بعد أن نسجت بها نبوغك فاستحوذت على كل الشأن في آسيا وأندية الوطن ، ويقيني أن بالوقت متسعًا لبقايا الانخطاف لعيني نمر لما تزل (لا يطفؤها) غروب الشمس..
وهي الحلم الكبير لحياة راكظة (على أحصنة)
عمرها: تجاوز الجيل ونصفه تأسست به وكتبت شهادة ميلادها من شرفات المجد
**مبارك
أيها الزعيم..!. د.عدنان المهنا